التفسير المُيسّر .... سورة النصر

 

إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1)

إذا تمَّ لك -أيها الرسول- النصر على كفار قريش، وتم لك فتح «مكة» .

(1/603)


وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (2)

ورأيت الكثير من الناس يدخلون في الإسلام جماعات جماعات.

(1/603)


فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3)

إذا وقع ذلك فتهيأ للقاء ربك بالإكثار من التسبيح بحمده والإكثار من استغفاره، إنه كان كثير التوبة على المسبحين والمستغفرين، يتوب عليهم ويرحمهم ويقبل توبتهم.